عرفت مؤسسة تعليمية بإقليم قلعة السراغنة حالة من الإستنفار بسبب الأعراض التي ظهرت على سطح الجلد بمناطق متفرقة من أجسام بعض التلاميذ. وحسب المعطيات أن التلاميذ تم إخضاعهم للبروتوكول الصحي المتبع، وفي السياق ذاته أن إجراء التحاليل المخبرية اللازمة تم التأكد من سلامتها من فيروس القردة. فيما سبق لمصادر مسؤولة أن نفت الموضوع وأن الحالات لا علاقة لها بجدري القرادة، وآن الأمر يتعلق بـ”بوشويكة”. تصفّح المقالات خروقات جماعة سيدي العروسي على طاولة عامل اقليم الصويرة فيدرالية اليسار: تقارير المجلس الأعلى للحسابات يجب أن تُترجم إلى المساءلة وإلا ستتحول إلى تكريس لليأس