يفتقر إقليم الصويرة إلى فضاءات اللعب والترفيه الخاصة بالأطفال بشكل أصبح معه الأطفال يلتجئون إلى واد تانسيفت رغم كل المخاطر و هذا ما يجعل المتتبعين يستنكرون و يطرحون السؤال عن السبب وراء عدم اهتمام القيمين على الشأن المحلي بهذه الفضاءات وتغييب حاجات الأطفال من برامجهم بدل تركهم عرضة للعب في بالشارع وعرضة لحوادث السير، وما يتبع ذلك من تأثيرات سلبية على حياتهم وسلوكياتهم وتربيتهمو الصورة هنا توثق لأطفال بجماعة المخاليف إقليم الصويرة يخلقون لأنفسهم مكانا للاستجمام رغم خطورتهو تجدر الاشارة أن اقليم الصويرة عاش في العاشر من هذا الشهر على وقع حادث لطفلين و الغرق بحفرة بجماعة سيدي العروسي تصفّح المقالاتإعلان عن مشروع لتربية الاحياء المائية يمتد على أزيد من 3 آلاف هكتار بجهة مراكش آسفي امتلاء حقينات السدود بجهة مراكش-آسفي بنسبة 53 في المئة