بعد 21 سنة على تتبيث “طاجين آسفي” ظهر بعد الاحتفالات الأخيرة، التي اعقبت الانتصارات التاريخية للمنتخب المغربي في بطولة كأس العالم، في حالة مزرية، إذ تهشمت اجزائه، فيما تجاهلت السلطات قبل هذا الحادث، اصلاحه، بعدما غمرته الأزبال والروائح الكريهة.طاجين آسفي من الداخل اصبحَ ذا رائحة كريهة ومغمور بالازبال وجرى تدشين هذا الطاجين الذي يحتوي على زخرفة خزفية والذي بفضله انتزعت المدينة لقبها بصناعة الفخار باعتباره الأكبر عالميا في العاشر من يوليوز 1999،حيث تم إنجازه من طرف فاعلين اقتصاديين، بالقرب من مقري عمالة الإقليم وقصر البلدية. ويبلغ طوله 4،5 أمتار (14،8 قدم)، وقطره 6،3 أمتار (20،7 قدم). وطبخت به 10 أطنان من السردين يوم تدشينه، صنعت بها أكلة “الكويرات” التقليدية الشهيرة بأسفي، وتذوقها الراحل عبد الرحيم بركاش. تصفّح المقالاترغم استنزافهما للفرشة المائية مقابل التصدير..أخنوش يُدافع عن زراعة الطماطم والأفوكا إسبانيا تفتح تحقيقا قضائيا في تعنيف الشرطة لمغربيات أثناء الاحتفال بـ”الأسود”